رواية فضيحة طبيب الجزء الثاني عشر - للكاتبة حنان حسن - ستجد الرواية كاملة على المدونة - قراءة ممتعة. قصص,روايات,رواية,قصة,حنان حسن
رواية فضيحة طبيب الجزء الثاني عشر
للكاتبة/حنان حسن
ان امي بخير....
شكيت في امر الرسالة
فا اخدت امي ... ورجعت علي المستشفي
وبمجرد ما دخلنا للمستشفي
طلبت من امي تنتظرني في الريسبشن
علي ما اروح انا اطمن
علي ابويا..
لكن قبل ما اتحرك حركة واحدة...
للكاتبة حنان حسن
سمعت صوت الدكتور
عبد القادر
جاي من ورايا
وهو بيقولي...
(البقية في حياتك )
يا دكتور عمرو
بصيتلة وانا مصدوم
من الجملة الي قالها
وسالتة؟؟؟
قلت..
البقية في حياتي في مين يا دكتور؟
رد الدكتور عبد القادر
وقال...
(اختك ايناس) وقعت من شوية
ولما كشفنا عليها
لقيناها اتوفت للاسف
قبل ما استوعب الي قالة الدكتور
كانت امي سمعت الخبر من الدكتور عبد القادر
وفصلت تصرخ... وانهارت
وانا وقفت زي الي سارقاه السكينة
مش عارف... ازعل علي اختي؟
ولا اهدي امي ؟
ولا اشيل هم ابويا الي حالتة خطيرة
و لو عرف خبر وفاة بنته هيحصلها
ويموت وراها علي طول
ولقيتني باخد امي في حضني
عشان اهديها...
للكاتبة حنان حسن
والدموع كانت نازلة غصب
عني من عنيا
علي اختي الي فارقتني حالا
والغريبة ....
اني في اللحظة دي
نسيت كل حاجة عملتها ايناس
ومكنتش فاكر حاجة
غير انها اختي... وحتة مني
سابتني و ماتت
وفراقها كان صعب عليا جدا
وكان اهم حاجة عندي في الوقت ده
هي اني ...
احافظ علي حياة ابويا... وامي
بدل ما يروحوا مني هما
كمان
وكنت عايز اخد اختي من المستشفي
و اعمل اجراءات الدفن بسرعة
عشان اكرمها وادفنها
...فا طلبت من الدكتور عبد القادر
يطلعلي تصريح دفن
لكن اتفاجئت
بالدكتور عبد القادر
بيطلب مني انه يتكلم معايا علي انفراد
ولما ابتعدنا انا وهو
عن امي
لقيتة بيصدمني ...
بمعلومة جديدة
وهي..
ان الوفاة مش طبيعية
فسالتة بدهشة
قلت...تقصد ايه يا دكتور
وايه الكلام الي انت بتقولة ده؟
رد الدكتور عبد القادر
وقال...
مش انا الي بقول...
تحليل الدم الي اخدناه من اختك
بيقول ان جسمها فيه نسبة
من السموم
قلت...يعني تقصد ان سماح انتحرت؟
رد الدكتور عبد القادر
وقال...
ممكن تكون انتحرت
وممكن تكون ( اتقلت )
بصيت للدكتور عبد القادر
الي رمي في وجهي قنبلة جديدة
وسابني ومشي
ولقيتني ...وقفت مصدوم
وبعدما سابني الدكتور ومشي
فضلت افتكر كلام ايناس
وفكرة القتل بالسم البطيئ
المفعول
الي هي اساسا فكرة حسين
يعني مش مستعبد
ان يكون حسين ..
هو الي حط لايناس السم وقتلها....
طيب وبعدين؟
هعمل ايه ؟
دلوقتي انا حتي مش هعرف ادفن اختي
عشان لازم يشرحوا جسمها
طالما شاكين في الوفاة
وفضلت اسال نفسي
طيب وامي وابويا هقولهم ايه ؟
وقبل ما الاقي رد في دماغي علي اسالتي
شوفت امي من بعيد
وهي بتقع علي الارض مغميا عليها
والممرضات بيحاولوا يفوقوها
للكاتبة حنان حسن
وبسرعة ....
روحت اخدتها انا والممرضات لغرفة الطوارئ
وحاولنا كلنا نفوق امي
لكن لم تسترد وعيها ...
لان امي مريضة ضغط ...
وسكر
ومتحملتش الصدمة
وكنت فاكر انها اغماءة عادية
لكن للاسف
امي.. دخلت في غيبوبة...
وفضلت افكر في كل الي بيحصلي
واقول ...ليه؟
انا عملت ايه في دنيتي؟
عشان اعاني كل المعاناه دي
في حياتي؟
وبقي ويلي
ويلين ...وثلاثة... واربعة... وخمسة... وستة
اولهم...ابويا الي ايناس كانت بتحقن جسمة بالسم
وهو دلوقتي مابين الحيا والموت
والثاني ...امي الي دخلت في غيبوبة
والثالث اختي الي اخدوها المشرحة
وهيبهدلوا جسمها ...
ومش هعرف اكرمها ...وادفنها دلوقتي خالص
والرابع.... تغريد مراتي
الي مش عارف هي فين ...
ولا جرالها ايه؟
والخامس ..الفضايح الجديدة الي هتحصل
لما الناس تعرف ان ايناس ماتت مسمومة؟
وليه؟ وازاي؟
والسادس ..هو رغبتي المحمومة
في اني امسك بحسين زوج ايناس
الي كان السبب في كل الي انا فيه دلوقتي ده
وفي اللحظة دي
حسيت الدنيا ضاقت اوي عليا
لدرجة... اني كنت حاسس
ان الدنيا اسودت في عنيا
ولقيت نفسي مخنوق ...
وهموت
وفي عز الاحساس بال خنقة
الي انا فيها
الا حدثت
مفاجئة...
بتؤكد المثل الي بيقول ..
ما ضاقت... الا لما فرجت
والي حصل هو....
اني حسيت بشيئ بيهتز في جيبي
وبعدها.... سمعت صوت رنين موبيل...
لكن الرنين الي انا سامعة مكنش رنين الموبيل بتاعي
واستغربت في الوهلة الاولي
لكن ...بعد كده
افتكرت ان اخدت الموبيل من ايناس اختي
لما كنت بضربها
وطالما ..ان الي معايا ده موبيل ايناس
يبقي وارد جدا
للكاتبة حنان حسن
ان الي بيتصل يكون (حسين)
ولقيتني بسال نفسي؟
هو ممكن فعلا
الي بتمناه يتحقق واوصل لحسين قريب ؟
وبسرعة خرجت الموبيل من جيبي
ولقيت عليه رقم متسجل باسم (حياتي)
واتاكدت فعلا انه رقم حسين
لكن مكنش ينفع ارد
طبعا
لان حسين طالما بيتصل علي موبيل ايناس
يبقي ميعرفش انها ماتت
وممكن كمان
يكون ميعرفش انها راحت معانا للمستشفي
وفضلت واقف ابص علي الموبيل ....وهو بيرن
ولقيتني بقول لنفسي
اهدي كده يا عمرو
عشان اعرف اجيب الكلب ده
وادفعة ثمن الي عملة فيا غالي
وفضلت افكر
ازاي اقنع حسين انه يجي لغاية عندي برجلة
وطبعا عشان اقدر استدرج حسين.... واجيبة هنا
فكان لازم
اتبع نفس اسلوبة في المكر والخداع
وعشان كده
مردتش علي الموبيل...
واكتفيت اني ابعتلة رسالة
علي لسان ايناس
وقلتلة في الرسالة...
ما يلي
مش عارفة ارد عليك
دلوقتي
لاننا نقلنا ابويا للمستشفي...
اصلة تعبان جدا ....
وتقريبا بيموت
وبعد ما ارسلت الرسالة
انتظرت الرد
ولقيتة بيرد علي ايناس
برسالة
و بيقولها...
حاولي تتصرفي باي طريقة وابعتي عمرو اخوكي علي البيت
عشان لازم نخلص منه قبل ما ابوكي يموت
رديت عليه برسالة
وقلت...هحاول
ولقيتة ارسل برسالة اخري
وقالي ...
مفيش حاجة اسمها
هحاول...
لازم عمرو يوصل البيت دلوقتي ويطلع شقتة
ومتنسيش تمسحي الرسايل
اول باول
وطبعا رديت برسالة اخري
وقلت...حاضر
وفي اللحظة دي
عرفت ان حسين كان مجهزلي مصيبة في البيت
بدليل...انة سرق موبيل امي وبعتلي منه رسالة
عشان يستدرجني لشقتي
لكن الي حصل
اني لما قابلت امي وهي نازلة علي السلم
و اخدت امي ورجعنا علي المستشفي من غير ما ادخل لشقتي
وعشان كده ..
خطة حسين فشلت اول مره
ودلوقتي هو بيحاول تاني
انه يستدرجني للبيت
وبيطلب من ايناس انها تساعدة في استدراجي
وفي اللحظة دي
قررت ....
اني احط حياتي كلها في كفة
الامساك بحسين وعقابة
في كفة
وكنت فعلا
ناوي ارجع للبيت واصفي حسابي مع حسين
لكن لقيت....
ان مينفعش اسيب ابويا وامي لوحدهم في الحالة دي
للكاتبة حنان حسن
وكان لازم اوصي الدكتور عبد القادر
انه يراعيهم بالنيابة عني
وبالفعل روحت للدكتور عبد القادر
وقلتلة..
عايز اطلب منك طلب
يا دكتور
رد الدكتور عبد القادر
وقالي..
اتفضل اطلب
قلت...مش عايز حد في المستشفي يعرف ان ايناس اختي ماتت
رد الدكتور عبد القادر
وقال..
بس في زملاء كتير
عرفوا ان ....
في حالة وفاة تبعك في المستشفي
قلت..معلش
من فضلك يا دكتور ياريت تفهمهم ان الي اتوفي هو( ابويا)
لاني لازم اتكتم علي وفاة ايناس اختي
و ده لاسباب خاصة
هبقي اقولك عليها بعدين
لكن دلوقتي
في مشوار مهم لازم اعملة
رد الدكتور عبد القادر برد مفاجئ
وقالي...
انت رايح تدور علي حسين
مش كده؟
استوقفني سؤال الدكتور عبد القادر
ولقيتني ببصلة بدهشة
وسالتة..
قلت..
هو انت تعرف حسين
يا دكتور؟
رد الدكتور عبد القادر
و قالي...
انا عارف كل حاجة
قلت ..
يعني انت تعرف كل الي حصلي؟
في الفترة الي فاتت دي كلها؟
رد الدكتور عبد القادر مؤكدا
وقال....
انا الي بعتلك الراجل
الي بادل معاك بالموبيل
استغربت من كلام دكتور عبد القادر
وسالتة..
قلت..موبيل ايه ؟
قال...
الموبيل الي بادلة معاك
علي السلم
لما اصطدم بيك
وسالتة
قلت..
تقصد الموبيل الي لقيت فيه صورة سماح ونوال؟
رد الدكتور عبد القادر بالايجاب
وقال...ايوه بالظبط كده
قلت...ايه ده بقي
دنتا فعلا عارف كل حاجة ؟
هز الدكتور راسة
وقالي..ايوه انا فعلا كنت عارف كل حاجة
فسالتة مره اخري بغضب
وقلت....
يعني كنت عارف اني بريئ
من تهمة التحرش ؟
وبالرغم من كده
وقفت ساكت
وحتي مدفعتش عني بكلمة واحده
بصلي الدكتور عبد القادر باسف
وقالي ...
من فضلك يا دكتور عمرو
للكاتبة حنان حسن
متحكمش عليا غير لما تسمعني و تعرف الي حصل
وبدء الدكتور عبد القادر يسرد حقيقة موقفة
وقال...
بعد ما اتقبض عليك بتهمة التحرش
تصادف اني روحت النوبتجية بتاعتي باليل
وكانت نوال هي كمان عندها نوبتجية
في نفس الليلة
وفي الليلة دي
انا رنيت الجرس علي حجرة الممرضات
لكن.. مفيش ولا ممرضة جت تشوفني عايز ايه
فا خرجت وانا متعصب عشان اشوفهم بيعملوا ايه
ولما وصلت لغرفة الممرضات
كانت نوال لوحدها في الغرفة
و سمعتها بتتكلم في الموبيل ...
والي فهمتة من المكالمة
..انها كانت بتتكلم مع واحدة
في الموبيل
وبتقولها....
انا لما اتفقت معاكي ...
وساعدتك
عشان تنتقمي من الدكتور
كنت فاكره
اننا هنتسببلة في جزا ...
اوخصم بالكتير
لكن مكنتش اعرف اننا هنتسبب في ضياع مستقبلة
يا سماح
وفي اللحظة دي
فهمت ان الكلام كان عليك
يا دكتور عمرو
فا انتظرت لما نوال خلصت المكالمة ....
وواجهتها
ولما نوال اتاكدت ....
اني سمعت المكالمة
اعترفتلي بكل حاجة
وقالتلي ...
انها كانت بتعمل خدمة لسماح صديقة عمرها
ومكنتش تعرف ان الموضوع هيكبر كده
في الاول انا مصدقتهاش
لكن هي ورتني صورها هي وسماح علي موبيلها
عشان تاكدلي انهم اصدقاء
فعلا وانها كانت بتعمل خدمة لصحبتها
فا قلتلها ...سماح دي هتوديكي في داهية
لان مسير الحقيقة هتتعرف
وسماح اكيد هتتكشف
والكل هيعرف
اانك انتي الي ورا الي حصل للدكتور عمرو
لانك صديقتها...
و بتشتغلي في نفس المستشفي
الي بيشتغل قيها الدكتور
ولما هي هتتكشف هتجيب رجلك في الموضوع
ردت نوال
وقالتلي...
لا...مهو الدكتور عمرو
ميعرفش ان انا وسماح
اصدقاء
ولا يعرف اننا نعرف بعض
اصلا
ولما اتاكدت ... انك بريئ
كنت ناوي اروح للنيابة وابرئك ادام البوليس ...
وادام الناس كلها...
للكاتبة حنان حسن
لكن بعد ما خلصت النوبتجية بتاعتي ... وروحت علي البيت
سمعت الجرس بتاع شقتي
بيرن
ولما فتحت الباب
لقيت ادامي نوال
الي فضلت تعيط ...وتتوسل
وتقولي....
ارجوك ... مش عايزة سيرتي تيجي في الموضوع
ولما لاقتني مصمم اني اقول الحقيقة كاملة ..
اتبعت معايا المكر والدهاء
وفهمتني انها اقتنعت بوجهة نظري
وتاكيدا علي حسن نيتها
قالتلي..
انها هتيجي معايا الصبح
عشان تشهد معايا بالي هقولة...
وطبعا انا اتخدعت فيها وصدقتها
فا استغلت نوال اني ارمل وعايش لوحدي
وطلبت مني ...انها تبات معايا
في الليلة دي
عشان نخرج مع بعض الصبح
و نشهد لصالح الدكتور عمرو
وطبعا وافقت
وفضلنا طول الليل سهرانين
انا وهي
نتكلم ...و نضحك ونهرج ...
لغاية ما حصلت بينا حاجات
للاسف
بخجل من نفسي كل ما افتكرها
المهم..
بعد ما صحينا الصبح
طلبت منها تيجي معايا عشان الشهادة
لكن ...لقيتها بتقولي..
محدش فينا هيروح يشهد
وفاجئتني ...
بفيديوا علي موبيلها
بالعلاقة الي حصلت بينا بالتفصيل
وطبعا كان واضح انها بتهددني
اني لو روحت للقسم
وشهدت معاك
هواجه نفس المصير
الي انت شوفتة
وسمعتي هتبقي علي كل لسان
لاني هتفضح انا كمان
عشان كده ...
للاسف
التزمت الصمت ...
وكتمت الشهادة
لكن ...ضميري كان مش بينمني
فا حاولت اساعدك ..
علي انك تثبت برائتك
لكن من بعيد لبعيد
فا بعتلك الموبيل...
عشان اعرفك
ان مراتك سماح
ورا كل المصايب .. الي حصلتلك
وسالتة
قلت..وازاي اخدت الموبيل من نوال؟
رد الدكتور عبد القادر
وقال...
انا اخدت الموبيل من علي المكتب بدون ما نوال تاخد بالها
واخدت الموبيل ...
وروحت لواحد صديقي
بثق فيه جدا
وطلبت منه انه يعمل المستحيل
لغاية ما يبادل معاك الموبيل
وكل ده ...
عشان ...اخليك تمسك اول الخيط
وبعدها انت هتعرف مين الي عمل فيك كل ده
وبصلي الدكتور عبد القادر
باسف
وقالي...
انا عارف اني غلطت في حقك
لما مروحتش اشهد بالي اعرفة عشان ابرئك
لكن كان غصب عني
سامحني
للكاتبة حنان حسن
بصيت للدكتور عبد القادر
وقلت...
انا مسامحك
لاني عارف...
انك دكتور محترم ...
وسمعتك هي راس مالك
وهما فعلا كان ممكن يلوثوا سمعتك
زي ما عملوا معايا
وبصيت للدكتور
وقلت...
المهم دلوقتي... في الي جاي
و انا مازلت بثق فيك
بدليل اني هسيبلك ابويا ...وامي
تحت رعايتك
لغاية ما اروح اصفي حسابي مع حسين
وفتحت موبيل ايناس
ووريتة الرسالة الي بعتهالي حسين
رد الدكتور عبد القادر
وقالي...خلي بالك
لان حسين طالما اكد علي ايناس في الرسالة
علي انك ترجع البيت
يبقي مبيتلك علي نية غدر
قلت ...لا اطمن
انا عارف حسين بيفكر ازاي
وعارف هتعامل معاه ازاي
رد الدكتور عبد القادر
وقال...انا من راي انك تبلغ البوليس
قلت...ايوه بس هبلغ اقول ايه؟
انا معنديش اي دليل عليه
غير كلام ايناس
وايناس اختي ماتت
وحتي الرسايل الي في الموبيل متعتبرش دليل عليه
لانه ممكن ينكر انه هو الي بعت الرسايل اصلا
رد الدكتور عبد القادر
وقال...مش هيخلصك من حسين
غير حبيبتة ...وشريكتة
في كل الي بيعملة
قلت..تقصد سماح؟
رد الدكتور عبد القادر
وقال...
سماح عشيقتة مش حبيبتة
قلت..يبقي تقصد ايناس؟
لكن ازاي ايناس هتساعدني بعد ما ماتت
رد الدكتور عبد القادر
وقال..
ايناس اختك
كانت مراتة مش حبيبتة
فا سالتة
قلت...امال مين هي حبيبتة
وشريكتة
في الي بيعملة
رد الدكتور عبد القادر
وقال...حبيبتة... الي بيعمل كل ده عشانها تبقي............
لو عايز الجزء الاخير من الرواية
ضع عشر ملصقات
مع متابعة صفحتي الشخصية
مع تحياتي
الكاتبة
حنان حسن
متااااااابع
ردحذفرووووعه
ردحذفتحفففففففففففففففة
ردحذفتبقى سكر
ردحذف❤
ردحذفقصه روعه يسلموا ياليت ماتتاخري علينا بالجزء الاخير متحمسه كتير
ردحذفأتمنى ما تكونش تغريد 🤔🤔
ردحذفسماح
ردحذف