رواية إحتياج أنثى الجزء التاسع - للكاتبة حنان حسن - ستجد الرواية كاملة على المدونة - قراءة ممتعة. قصص,روايات,رواية,قصة,حنان حسن
رواية إحتياج أنثى الجزء التاسع
للكاتبة/حنان حسن
بعدما الطبيب صدمني بخبر الحمل ...
تركت رامي مع الطبيب ونزلت سريعا
لاحد المعامل... لاتاكد بنفسي ان كان يوجد حمل بالفعل
ام ان ذلك الطبيب معتوها؟
ولكنني صدمت
حينما اخذت نتيجة التحاليل
التي اكدت بانني حامل بالفعل
وجلست علي الكرسي بالمعمل
ووضعت يدي علي راسي وانا اتسائل ؟
انا ازاي حامل ؟
ومن مين؟
وفي تلك اللحظة
سمعت صوتا
يقول..انا هقولك انتي حامل ازاي ؟
ومن مين؟
للكاتبة حنان حسن
فا قمت برفع وجهي
سريعا
بعدما سمعت نبرات رامي زوجي
فا وجدتة يمد يده لي
وهو يطلب مني
ان انزل معه
لنتحدث بمكان هادئ
وبالفعل... نزلت مع رامي
وجلسنا في مكانا هادئا
وبعد ان جلست
كنت انتظر حديثة
بفارغ الصبر
فقد كنت علي اعصابي
وبعدما جلسنا بالفعل
سالته
قلت..ممكن بقي تتكلم ؟
وتقولي ايه موضوع
الحمل ده ؟
ومن مين؟
رد رامي
قائلا
الحمل ده مني انا
يعني.. انا ابو الجنين
الي في بطنك
قلت..ازاي الكلام ده؟
اذا كنت انت ملمستنيش من يوم ما اتجوزنا لغاية دلوقتي؟
رد رامي
قائلا
ده حقيقي انا فعلا ملمستكيش
قلت..امال ازاي حملت منك؟
قال..انتي حملتي عن طريق الحمل المجهري
قلت...ايه الي انت بتقولة ده ؟
انا عمري ما عملت حقن مجهري
رد رامي
قائلا
فاكرة لما دخلتي المستشفي عشان تعملي عملية التجميل؟
قلت..ايوه فاكره
للكاتبة حنان حسن
قال..عملية التجميل
كانت...
ما هي الا ستار لعمليه الحقن المجهري
قلت...وليه تخليني الجأ لعملية حقن مجهري
قبل ما تدخل عليا؟
وليه خبيت عليا؟
وليه تعملي العمليه وتفهمني انها عمليه تجميل؟
ليه ده كله؟
رد رامي
قائلا
اصبري بس عليا وانا هفهمك كل حاجة
قلت..اتفضل فهمني
قال..الي اجبرني اني اخد قرار بعمليه الحقن المجهري
ان في التوقيت ده كان الجن العاشق بيحاول يتحرش بيكي
وبيحاول يستغل فرصة الشبة الي بيني وبينة
وكان عايز يدخل عليكي
للكاتبة حنان حسن
وطبعا في الوقت ده الشيخ كان قايل
اني عشان اتخلص من اللعنة ومن الجن العاشق
لازم انجب منك ولد وامسح بدم المخاض علي ايدي
وخوفت ساعتها اني ادخل عليكي
و الحمل يحصل من الجن العاشق
ففكرت اني اعملك عملية حقن مجهري
بحيث اني ابقي متاكد ان الحمل يبقي ابني انا بالفعل
ونخلص بسرعة من الجن العاشق
نظرت لرامي بتعجب وسالتة
قلت..وليه مقولتليش؟
رد رامي
قائلا
اولا مكنتش اعرف ان الحمل هيحصل فعلا
ولا لا؟
ثانيا ..كان لازم العملية تتعمل في سرية تامة
عشان الجن العاشق لو عرف كان ممكن ياذيكي ويتسبب في اجهاضك
ثالثا..انا كنت عارف انك مش هتمانعي ابدا وهتبقي مفاجئة حلوه ليكي
وامسك رامي بيدي وهو يقول...
حبيبتي انتي مفروض تكوني فرحانة وسعيدة
دلوقتي
ان في طفل جاي يزيد من قوة الترابط والحب بينا
وسالني رامي
قائلا
ولا انتي مش عايزة طفل يقوي العلاقة الي بينا ؟
نظرت لرامي وانا مازلت مذهولة
من اكتشافي لامر ذلك الحمل
واكتفيت بهز راسي بالموافقة علي كلامة
ثم قمت واقفة
للكاتبة حنان حسن
وانا اقول.. لو سمحت انا حاسة اني تعبانة وعايزة اروح
رد رامي
قائلا
خلاص حبيبتي
تعالي نروح البيت عشان ترتاحي
وبالفعل
عدنا للمنزل
ودخلت لغرفتي
وانا افكر ...في تلك
الكارثة التي حلت علي راسي
فا ذلك الطفل سيجبرني علي البقاء مع ذلك الرجل الغريب
الذي اصبحت لا اطيق النظر اليه
وفكرت كثيرا ان اتخلص من ذلك الحمل
ولكنني قلت في نفسي
حرام.... ايه ذنب الجنين الي في بطني ؟
وازاي هقتل روح ؟
وشوية... ولقيت رامي بيخبط علي باب الغرفة وهو
بيسالني...
قال..حبببتي ممكن ادخل؟
قلت...اتفضل
دخل رامي وهو مبتسم وتكاد الفرحة ترقص بعينية
واقترب مني
للكاتبة حنان حسن
وهو يقول..حبيبتي
النهاردة اسعد يوم في حياتي
وعايز احتفل بالحمل الي في بطنك..
وفي تلك اللحظة
نظرت ليدي رامي وتفاجاءت بانه يحمل موبيل جديد تماما
بخلاف ذلك الموبيل الذي عليه الفيديوهات
ولم اسال رامي عن الموبيل الذي به الفيديوا
لكي لا ياخذ بالة باني ابحث عنة
واسعي الي ان امسح الفيديوهات
وعندما شاهدني رامي انظر له
واشرد بذهني في امر ما
تخيل باني اهيم فيه عشقا
واسرح في ملامحة
فا لف رامي ذراعة حولي وهو يحاول ان يضمني اليه
وهو يقول
علي فكره في خبر هيعجبك
قلت..خبر ايه؟
رد رامي
قائلا
بعد كل العذاب الي شوفناه مع بعض
وبعد خلاصنا من الجن العاشق
وخبر الحمل الجميل ده
انا عايز ابدء معاكي من الاول وجديد
وعشان كده
قررت اننا نترك المكان هنا والقاهرة كلها
وتقضي باقي شهور الحمل بتاعك في مكان تهدي فيه اعصابك
قلت...مش فاهمة؟
رد رامي
قائلا
انا اشتريت شالية في الغردقة
و عملت حسابي اننا هنسافر من بكره للغردقة
نظرت له واكتفيت بهز راسي
وانا اقول..زي ما تحب
رد رامي
قائلا
لا حبيبتي انا من النهاردة هعيش زي ما تحبي انتي وابني
الي في بطنك
ثم اقترب مني
وهو يضمني اليه
قائلا
انا بحبك يا غادة
وحياتي كلها ليكي انتي وابني الي في بطنك
وعشان تصدقيني
اطلبي يا غادة اي حاجة مني
وانا هنفذهالك حالا
نظرت له بغضب وقمت بدفع يده بعيدا
وانا اقول
اسمع يا رامي
لو كنت فاكر ان خبر الحمل ده غير شعوري وموقفي بلنسبالك؟
تبقي غلطان
للكاتبة حنان حسن
انا لسه حاسة بالحاجز الي بيني وبينك
ومش عايزاك تلمسني
وقف رامي مصدوما ومكسور الخاطر
بعد ذلك الرد القاسي الذي تلقاه مني
ونظر الي
ثم قال..علي راحتك يا غادة
انا قولتلك قبل كده اني عمري ما هقرب منك طول منتي رفضاني ..
وهم رامي بالخروج من الغرفة
وهو يقول
عموما اعملي حسابك اننا مسافرين بكره
و انا في الغرفة الي جنبك لو احتجتي لاي حاجة
ولما سمعت رامي بيقول اننا مسافرين بكره
فقلت في نفسي
بانني يجب ان اجد الموبيل القديم الذي عليه تلك الفيديوهات
مع ذلك القتيل
فا فكرت في تلك اللحظة
ان ابحث عن الموبيل
وقمت بالبحث بالفعل في كل مكان بحجة اني بجمع اغراضي للسفر
ولكني للاسف لم اجد للموبيل اي اثر
واضطررت ان اسافر بدون ان اعثر علي الموبيل
وامسح الفيديوا
من عليه
وبالفعل تاني يوم
سافرنا انا ورامي للغردقة
واتي رامي بعاملة للنظافة
لتقوم بخدمتي
اثناء فترك الحمل
ولتقيم معي
وبعد وصولنا للشالية
عرفني رامي علي غرفتي الملاصقة لغرفتة
وطلب من الخادمة ان تعد له العشاء
وسالني رامي
ان كنت اريد ان انضم له في العشاء
ولكنني رفضت
وتعللت بانني متعبة
فا تركني رامي في غرفتي وذهب واغلق الباب خلفة
وجلست وحدي لارتب افكاري بهدوء
واخذت اقول في نفسي
انا فهمت دلوقتي بس
ايه سر اهتمام رامي واصراره علي اني افضل معاه بالطريقة دي؟
اتارية كان عارف اني حامل في طفل منه؟
يعني هو لا بيحبني ولا متعلق بيا زي ما كان بيقول؟
للكاتبة حنان حسن
وكادت الحيرة ان تفتك بي
وانا اسال نفسي
قائلة
اكيد في سر تاني غير موضوع اللعنة
لاننا خلصنا من اللعنة والجن العاشق؟
ايه بقي السر ان رامي مازال فرحان بالحمل ؟
وليه حريص علي اني احمل منه وانجب له طفل
دلوقتي بالشكل ده؟
وازاي هو مش فارق معاه اني مش طايقاه ؟
وازاي يقبل علي كرامتة كده؟
وعدت اسال نفسي بحزن
قلت..وبعدين هو انا كده خلاص؟
اتحكم عليا اعيش مع الانسان ده بقية حياتي؟
واخذت افكر ...وافكر ولكنني لم اصل لاي حل في تلك المشكلة
وكان رامي يتصل ويطلب اكل من الخارج
وياتي لي به في السرير بعدما منعني من التحرك
الا في اضيق الحدود
بالرغم من انه اتي باحدي
العاملات
لتقوم بالتنظيف
واعداد الطعام
وكان رامي يكتفي بان يلبي طلباتي ويتابعني من بعيد
دون ان يضايقني
وكنت ارتاب بذلك الاهتمام والمثالية المبالغ فيها
بل وكنت علي يقين بان رامي بمجرد ان اضح حملي و يري طفلة ..سيقوم بتطليقي علي الفور
وكنت انتظر. ذلك اليوم الذي ساضع فيه حملي لاتخلص من تلك الزيجة المريبة
المهم .. مرت شهور الحمل علي ذلك النحو...
فقد كان رامي يقوم بتلبية جميع احتياجاتي
وكانت الخادمة تلازمني ليل نهار
حيث كانت تخرج معي للشاطئ في النهار
للتمشية
وتحرص علي اطعامي بالطعام الصحي والمفيد للحمل
وفي الليل كانت تنام بغرفة ملاصقة لغرفتي
لكي تلبي لي كل احتاجة
حتي جاء يوم الولادة
ودخلت لا حدي المستشفيات بالغردقة ...
وحانت ساعة الولادة
وقد قام الطبيب بتوليدي
قيصريا
وعندما افقت من البنج
للكاتبة حنان حسن
وجدت رامي امامي
يحمل طفلي الصغير
وهو يكاد يرقص فرحا
وبمجرد ان لمحني وانا اتحرك وافيق من البنج
اقترب مني
وهو يملس علي شعري
ويقول...حمد الله علي السلامة حبيبتي
مبروك ربنا رزقنا بولد زي القمر
واخذ يقرب مني ابني
وهو يقول....
شوفي جميل ازاي؟
احتضنت ابني وضممته لصدري
وانا اقول...الحمد لله
وخرجنا من المستشفي
وعدنا للشالية بالغردقة
وبعد مرور اكثر من ثلاثة شهور
كنت دوما اطلب من رامي العودة للقاهرة
ولكنة كان يتعلل بانه يخاف علي الولد
من هواء السفر
وكنت اتعجب من موقفة
هذا
فا ام رامي (حماتي)
لم تعرف حتي الان بانني حامل حتي..
لان رامي بطل يتصل بيها منذ ان قضي علي الجن العاشق نقريبا
ومش فاهمة ليه هو بيتعامل مع امه كده؟
مع انها ملهاش غيره بعد ما ابوه اتوفي
وسالت رامي سؤال مباشر
قلت..
ممكن اعرف يا رامي انت ليه متصلتش بوالدتك
عشان تيجي تحضر معانا ساعة الولادة
عشان تشوف حفيدها؟
رد رامي
قائلا
حبيبتي ماما رجليها تعبانه
ومش هتقدر علي السفر
واحنا لما نرجع من السفر هنبقي نروحلها بالبيبي
وبعدين انا اتصلت بيها وبعتلها صورتة
وفرحت اني سميتة تامر
وسالتة
قلت...امال امتي هنرجع للقاهرة؟
رد رامي
قائلا
لما اتاكد ان السفر مش هيضر الولد
وزادني موقف رامي تعجب ودهشة
فا قد كان واضحا بان رامي لا يريد العودة للقاهرة
وحتي شغلة في المكتب الهندسي
كان يمشية من خلال الموبيل مع مدير اعمالة
والي كان لافت نظري اكثر
هو تلك المكالمات الجانبية
التي كانت تاتي لرامي وتجعله ينفرد بنفسة
وهو يتحدث بصوت منخفض
وكان ياتي بعد تلك المكالمة
وهو عابس الوجه
ويعلوا وجهة الغضب
وكانت تلك المكالمات الجانبية تثير فضولي
للكاتبة حنان حسن
وكنت اريد ان اعرف ذلك المتصل الخفي؟
الذي كان دائما يعكر علي رامي صفو حياتة
وفي يوم
كان رامي في غرفتي يلاعب ابنة تامر
وكان سعيدا للغاية
وفي تلك اللحظة
رن الموبيل الخاص برامي
وبمجرد ان شاهد رامي رقم المتصل تغير وجهة
واخذ الموبيل وخرج من الغرفة
وعندما تابعتة بعيني وجدتة يدخل لغرفتة ليتحدث علي انفراد
فا قمت سريعا واعطيت تامر للدادة
لاري مع من يتحدث رامي
بتلك الطريقة المريبة؟
فا تسللت بالقرب من غرفتة
ووقفت بجانب الباب لاسمع بعض الكلمات التي لم افهم منها شيئ ولكن ما لفت نظري هو ان رامي كان يتحدث بغضب
وهو يقول...
وعرفوا مكاني ازاي؟
ثم صمت رامي قليلا
وعاد ليقول
قولتك مش هيحصل
وبلاش حد يختبر غضبي
لان لو ده حصل
هيبقي علي جثتي...
ومن الاخر انا معدتش هبقي علي حد
وصمت رامي بعدها
وفهمت بانه قد اغلق الموبيل وسيخرج من غرفتة في اي لحظة
مما جعلني اعود سريعا علي غرفتي
وبعد شوية
لقيت رامي جاي ووجهة متغير كا العادة
ولقيتة بيطلب مني اني اجهز نفسي عشان هنرجع للقاهرة
قلت..في حاجة حصلت ولا ايه؟
رد رامي
قائلا
لا بس مدير اعمالي ان في شغل مهم
لازم انزلة بنفسي
وتركني رامي وخرج من الغرفة
وبالفعل عدنا جميعا للقاهرة
وانا لا اعرف ما حدث؟
ولا ما السبب وراء ذلك القرار المفاجئ لرامي بعودتنا
المهم...بعد ما وصلنا رامي للمنزل
طلب مني ان امتنع عن فتح الباب نهائ لاي شخص
مهما كان
وقال بانه.. عندما سياتي سيفتح الباب بمفتاحة الخاص
وسالتة
قلت...ليه هو في حاجة؟
رد رامي معللا
قال..اصل في ناس منافسين لينا في السوق
كنا بنتصارع علي مناقصة
والمناقصة رسيت علينا
فا خايف يقوموا برد فعل غاضب
فا ياريت متفتحيش لاي حد مهما كان
بالرغم من ذلك المبرر الواهي والغير مقنع
الي قالهولي رامي
الا اني لم افهم سبب تخوف رامي من تركنا وحدنا
وشوية لقيت رامي موبيلة بيرن
فا امسك بالموبيل وخرج من الغرفة
وسمعتة
بيقول... ان جايلك
للكاتبة حنان حسن
فا اخذني الفضول
وتركت ابني للخادمة
وخرجت خلف رامي
لاري من ذلك الشخص
الذي يهددة
ونزل رامي وركب سيارتة
وهو في عجلة من امرة
فا اخذت انا تاكسي
كان يقف بالصدفة لينزل راكبا..
وطلبت من السائق ان يتتبع سيارة رامي
وبالفعل قام سائق التاكسي بتتبع السيارة ومش خلفها
وبعد مدة من الزمن
توقفت سيارة رامي
وظل رامي واقفا بسيارتة
دون ان يقابل رامي اي شخص
وظلت سيارتة واقفة
بدون
ان يدخل بها اي شخص
او يخرج منها رامي نفسة
فا تعجبت لذلك الامر
وبعد شوية
سمعت رامي بيصرخ وهو يجلس في السيارة
فا اخذت اسال نفسي؟
قلت...هو رامي مريض نفسي
ولا ايه؟
هو ازاي قاعد لوحده في السيارة وبيصرخ؟
للكاتبة حنان حسن
ومره واحده
لقيت رامي بيتحرك بسيارتة سريعا
فا طلبت من السائق تتبعة
ولما مشينا وراه
وجدناه يعود باتجاه المنزل مره اخري
وقبل ان نصل للمنزل
تفاجات بكارثة من العيار الثقيل...........
لو عايز باقي احداث القصة
ضع عشر ملصقات مع متابعة صفحتي الشخصية مع تحياتي
الكاتبة
حنان حسن
احسنتي
ردحذفجميله
ردحذفمبدعة جدا ومتميزة
ردحذفجميله
ردحذفيا ريت تكملي
ردحذفمن فضلك الجزء اللي بعده
ردحذفمن فضلك كملي الجزء اللي بعده
ردحذفجميله جدا جدا جدا جدا جدا جدا
ردحذفهو غالبا رامى كان متسلط على غاده علشان تخلف منه وبعدين يموتها علشان ابنها يورث كل شىء لكن هو حبها ومش عاوز ياذيها صح والا ايه انا دماغى تعبتنى بجد 😂😂😂
ردحذفبس مش غريبه أن تفوت الشهور دي كلها وهيه متسألش علي اختها وبنت خالتها المختفين
ردحذفاه صح
حذف❤️❤️😇😇🤯🤯🤯
ردحذفبجد تحفة ومشوقة جدا ❤
ردحذفمشوقة
ردحذففين العاشر
ردحذففي انتظار العاشر
ردحذف