رواية مجنون سارة الجزء السابع - للكاتبة حنان حسن - ستجد الرواية كاملة على المدونة - قراءة ممتعة. قصص,روايات,رواية,قصة,حنان حسن
رواية مجنون سارة الجزء السابع
للكاتبة/حنان حسن
بعد ما ضربت اللص
الي كان داخل يتسلل
لغرفتي ليلا
جريت بسرعة
وفتحت النور
ولقيت ادامي راجل غريب
مرمي علي الارض
لكن... معرفتش اتحقق من شكلة
لانة كان مخبي وجهة بكيس قماش اسود
فا حاولت اعرف مين ده؟
و بسرعة نزعت من علي وجهة الكيس الاسود
عشان اتفاجئ... بالشخص الغريب
الي طلع
انه هو... نفس الشاب الي كان متقدملي
قبل ما اتزوج
من فريحة
وصدام رفضة
ايوه انا فاكراه كويس
الشاب ده... اسمه
(خالد)
واول مرة شوفتة فيها
كانت... لما كان جاي يدفن شخص قريبة عندنا هنا
في المقابر
وكان جاي عندنا البيت يسال عن صدام
عشان الدفنة
وساعتها انا الي
فتحت لة الباب
وقدمتلة القهوة وقلتلة البقاء لله
ومن يومها...
وهو كان بيجي الحوش كتير
بحجة انه بيزور قرايبة في المدافن
وكتير... حاول يصارحني بحبة ليا
لكن انا مكنتش بعطي له اي فرصة
لغاية ما في يوم
سالني عن راي فيه
وطلب مني انه يتقدملي
وانا قلتلة
موافقة... بس اطلبني من صدام
وبالفعل طلب ايدي من صدام
لكن صدام رفض
ومن بعدها
كنت بشوفة في كل مكان بروح فيه
وكان ديما يبصلي
وهو حزين
بدون ما يتكلم ولا كلمة
كل الذكريات دي
عدت ادام عيني
بمجرد ما نزعت القناع الي علي وش اللص
الي دخل اوضتي
باليل
وبعد ما افتكرتة
مبقتش عارفة اعمل ايه
فا لو رقعت بالصوت ولميت الدنيا عليا
ممكن صدام يتهور ويقتلة
وممكن كمان
يشك اني مازلت علي علاقة بيه
او شجعتة علي انه يتجراء
ويجي ل غرفتي
وفي ساعة متاخرة
زي دي
وفضلت محتارة اعمل اية؟
وفي الاخر
روحت بسرعة
جيبت حبل غسيل وكتفت ايده... ورجلة...
ومسكت السكينة
الي كنت بقطع بيها البرتقال
وفضلت منتظرة انه يفوق
عشان اعرف حكايتة
ايه؟
وايه الي جايبة لغاية بيتي؟
وليه دخل اوضتي بالطريقة دي؟
وبالفعل..
بعد شوية
لقيتة فاق...
ولما شافني ادامة
وماسكة في ايدي سكينة
اترسمت علي وجهة الدهشة
ولقيتة بيسالني...
وبيقول ... سارة؟
وبص للحبال الي في ايده ورجلة
وسالني تاني
قال.. انا ايه الي مكتفني كده؟
رديت بغضب
وقلت...
قلت... ايوه انا سارة
وانت متكتف كده
عشان بتعامل معاك دلوقتي
زي اي حرامي...
او هجام
بيدخل بيوت الناس في الضلمة
عشان يسرقهم
رد خالد... مدافعا
قال... لا ارجوكي
متظلمتيش يا سارة
وافهمي الاول
انا ايه الي خلاني اجيلك الليلة؟
قلت.. اخلص
وقول بسرعة ايه
الي جابك هنا؟
قال... انا جاي
عشان اخدك ونهرب
من هنا
انا.. وانتي... وابننا
قلت ... نعم يا خويا؟
قال... ايوه يا سارة
دي الحقيقة
وشاور بايدة علي حاتم ابني
ولقيتة
بيقول
الولد ده يبقي ابني
قلت... واد مين الي ابنك
يا نصاب يا حرامي
انا كان لازم ارقع بالصوت
من اول ما شوفتك داخل تهجم علي اوضتي
واوديك في ستين داهية
رد خالد
متوسلا
قال ... لالالا
اصبري بالله عليكي
واديني فرشة افهمك
قلت.. مفيش فرص لواحد حرامي
بيدخل بيوت الناس عشان يسرق اطفالهم
رد خالد
قائلا
ارجوكي افهمي
انا مش حرامي
والواد ده ابني انا فعلا
وانا هثبتلك بالدليل
بس اديني فرصة افهمك
لما سمعتة بيقول
انه عنده دليل علي كلامة
قلت... اتكلم بسرعة
وقول عايز تقول ايه؟
ودليل ايه الي بتتكلم عليه؟
قال... انا هحكيلك
وهقولك كل الي حصل من الاول
وبالفعل بدء خالد
يسرد قصتة
قال... انا لما اتقدمتلك وصدام رفضني
النار بقت تغلي في عروقي
من صدام... واختك
قدرية
الي رفضوني
وخصوصا اني كنت عارف
انك عايزاني
زي منا عايزك
بدليل انك وافقتي علي جوازنا
لما سالتك
وقولتيلي انا موافقة
لكن لازم
تتقدم لصدام
جوز اختي
وتطلبني منه
وبعد ما اتقدمت واترفضت
كنت هتجنن
و فضلت افكر ازاي احقق حلمي
واتجوزك باي وسيلة
رغم انف الجميع
وفي يوم
عرضت مشكلتي علي واحد صاحبي
فقالي...
اني ممكن اغصب علي صدام
انه يجوزك ليا
في حالة لو اقمت معاكي علاقة
وافقدتك عذريتك
وقالي ان ساعتها صدام هيوافق
انه يجوزك اول عريس يتقدملك
عشان يخلص من الفضيحة
وطبعا انا اترددت في الاول
لكن لما فكرت
لقيت ان دي هي الطريقة الوحيدة
الي هتحط راس صدام في الارض
وتخليه يوافق علي جوزانا
وعشان انا كنت عارف كويس
انك انسانة محترمة
ومش هتقبلي باي علاقة محرمة
فا اضطريت
اراقبك في كل مكان بتروحي فيه
لغاية ما عرفت انك رايحة فرح
واخدت متوسكل من واحد صاحبي
وروحت الفرح
وفضلت اتابعك من بعيد
ولحسن حظي
ان الظروف خدمتني في اليلة دي
وحصلت خناقة في الفرح
واختك... وصدام سابوكي لوحدك
وانا انتهزت الفرصة
ومشيت وراكي
وضربتك علي راسك
وافقدتك الوعي
ونفذت الي في دماغي
وكنت فاكر انك هتقولي لقدرية
علي الي حصلك
وقدرية هتقول لصدام
ولما اتقدملك تاني هيوافق
لكن ده محصلش
لاني لما اتقدمتلك
تاني
صدام رفضني
تاني
وبعدها... لقيته جوزك لفريحة اخوه
ويومها فقدت الامل
في اني اتجوزك
ومرضتش اعملك
مشاكل... وفضايح
فا قررت ابعد عنك
واتابع اخبارك من بعيد
وكنت بقدر اعرف اخبارك من واحد صاحبي
بيشتغل مع صدام
وبعدت بالفعل....
ومرت الشهور...
وفضلت اتابع اخبارك من بعيد
لغاية ما في يوم
صاحبي قالي ... ابسط ياعم
ربنا اخدلك حقك
من صدام
ولما سالتة ليه
بيقول كده؟
قال... انة سمع ان زوجة فريحة
الي انت كنت عايز تتجوزها و(لدت ولد)
فسالتة..
قلت.. وايه المشكلة
في كده؟
قال.. هتولد وتخلف ازاي؟
والكل عارف ان فريحة مريض
من قبل دخلتة عليها؟
ولما سمعت منه الكلام ده
اتاكدت... انك كنتي حامل مني انا
وبالتالي الواد ده يبقي ابني انا
وعشان كده
انا كنت جاي دلوقتي عشان اخدك انتي وابني
واهرب بيكم من هنا
بعد ما سمعت قصة خالد
فضلت مش مصدقة كلامة
ولا مصدقة كل الي بيحصلي ده
ولقيتني برد بغضب
قلت... انت كداب
بصلي خالد باسف
وقالي.. انت عندك حق تتهميني بالكدب
لكن انا قلتلك عندي الدليل
علي كلامي
ومش دليل واحد
دول اتنين
قلت... ايه دليلك؟
قال... اول دليل ان صدام كداب
والولد مش ابن فريحة
وده هتقدري تتاكدي منه
بمجرد ما تعملي تحليل صغير
لفريحة (دي ان ايه)
وهتتاكدي ساعتها من كلامي
وسالتة؟
قلت.. والدليل التاني؟
قال.. الدليل التاني
علي ان ابنك مش من صلب فريحة
هو شهادة الميلاد
الي عملها صدام لابنك
وسالتة؟
قلت... مالها شهادة الميلاد؟
فا سالني
قال... هو صدام ورالك شهادة ميلاد ابنك؟
ولا قالك علي الاسم الي سجلة فقط؟
قلت...لا مشوفتش الشهادة
قالي علي الاسم فقط
ولقيت خالد بيسالني تاني
قال... تقدري تقوليلي ليه صدام مخلكيش تحتفظي بشهادة ميلاد ابنك؟
ولا ورهالك حتي؟
فسالتة
قلت.. وده دخلة ايه
بالدليل التاني؟
الي انت قولتلي
انك هتثبتلي بيه ان صدام بيكدب
وابني مش ابن فريحة
قال... لان صدام مكتبش الواد ابنك باسم فريحة اخوه
قلت... امال كتبه باسم مين؟
قال... معرفش
بس الي انا متاكد منه انه مكتبش الواد باسم اخوة
ولا نسبة لفريحة
قلت.. وانا ايه ياكدلي انك مش بتكدب عليا
قال... منا قلتلك شوفي بنفسك شهادة الميلاد
وانتي تتاكدي من الدليل
علي ان صدام بيكدب عليكي
وبصلي خالد بنظرة مليئة بالتوسل
ولقيتة بيقولي
صدقيني يا سارة
انا مكدبتش عليكي في اي كلمة
ولازم تيجي معايا
انتي... وابننا
حالا
عشان نهرب من هنا
قلت.. امشي معاك اروح فين؟
رد خالد
قائلا
لازم تتاكدي انك هنا في خطر..
انتي وابني
ولازم تمشي معايا حالا
بصيتلة بحيرة
ولقيت نفسي
بقطع الحبال الي كنت رابطة ايدة... ورجلة بيها
وقلتلة
اتفضل امشي من هنا بسرعة
قبل ما حد يشوفك
لان صدام لو شافك هنا هيقتلك
قال... افهم من كده
انك مش عايزة تيجي معايا؟
قلت... انا لغاية دلوقتي متاكدتش من الادلة بتاعتك
رد خالد بحزن
وهو بيمسك موبيلي من علي التسريحة
وقال.. انا هكتبلك رقمي
وبمجرد ما تتاكدي
من الحقيقة
اتصلي عليا
عشان اجي اخدك انتي وابني
وتركني خالد ومشي
وانا قعدت لوحدي
وكان التفكير هيجنني
وسالت نفسي
ايه الهبل الي بيحصل ده؟
ازاي صدام بيقول...
ان ابني يبقي من صلب فريحة؟
و حاتم كمان كان بياكدلي ان الولد ابنة ومن صلبة؟
ودلوقتي خالد بيقول ان الولد ابنه ومن صلبة؟
ده ايه الجنان الي انا فيه ده؟
وفضلت في حيرة وتفكير كان هيوصلني للجنان
لكن قلت لنفسي
ان كلام خالد صح
وتحليل
ال (دي.. ان.. ايه)
هو الي هيحسم الموضوع
وكمان فكرت في موضوع شهادة الميلاد
وكنت عايزة... النهار
يطلع بسرعة
عشان صدام يخرج لشغلة
وادخل انا اوضتة
عشان اجيب شهادة ميلاد ابني
وبالفعل.. انتظرت للصباح
وبعد ما صدام خرج
روحت لاوضتة
ودَورت علي شهادة الميلاد
في كل مكان في الاوضة
لكن... ملقتهاش للاسف
فا رجعت لاوضتي
وكان كل تفكيري ازاي اوصل للدليل
التاني
وهو تحليل ال
(دي.. ان... ايه)
واثناء ما كنت واقفة في اوضتي
باخد اقراص للصداع
من التفكير الي كان هيجنني
اتفاجئت
بصوت ...
بيقولي...
سلامتك يا قلبي
مالك؟
فا بصيت بسرعة
باتجاه الصوت
واتفاجئت
بالدكتور حاتم
تاني
وبمجرد ما شوفتة
لقيتني اتعصبت
وقولتلة....
انت تاني يا نصاب؟
رد حاتم بغضب
وسالني
قال.. نصاب؟
قلت... ايوه انا اتاكدت انك نصاب
واتاكدت كمان انكم عصابة
تبع بعض
وباين عليكم اتفقتوا علي جناني
لكن انا عرفت كل حاجة
رد حاتم بهدوء
وهو بيقولي
انتي لسه بتشكي في كلامي يا سارة؟
بصيتلة...
وقلت...
انا فعلا بشك فيكم
كلكم
قال.. تحبي ااكدلك ازاي اني انا ابو ابنك؟
قلت.. لا خلاص وفر علي نفسك
انا هعمل تحليل
دي _ ان _ايه
وهعرف ان كان فريحة ابو الولد او لا؟
ولغاية ما ده يحصل
مش عايزة اشوفك ادامي هنا تاني
بصلي حاتم بحزن
وقالي.. حاضر يا سارة
انا هسيبك دلوقتي لغاية ما تهدي
وساعتها هتتاكدي
ان الولد ابني
وانتي
زوجتي يا سارة
وسابني حاتم
ومشي
وفضلت محتارة
و مش عارفة اتصرف ازاي؟
وبدات اكلم نفسي
واقول...
انا ادامي دلوقتي
٣ ثلات ابهات
لابني
وانا مش عارفة مين فيهم ابوه الحقيقي؟
والحل الوحيد
اني اتاكد من خلال التحليل
لكن ازاي هعملة؟
وامتي؟
وفين؟
وازاي؟
انا مش معايا فلوس حتي
عشان اركب ميكروباص يوصلني للمستشفي
عشان استشير اي دكتور عن كيفية عمل
التحليل؟
والكلام ده معناه
اني هفضل مش عارفة مين ابو ابني
في كل دول؟
وفضلت في الحيرة دي
لغاية ما في يوم
فريحة زاد عليه التعب
ودخل في نوبات تشنجات متتالية
واضطر صدام يجيب دكتور للبيت عشان اخوة
وسابني صدام مع الدكتور... وفريحة
عشان اساعد الدكتور في خلع ملابس
فريحة
واستغليت الفرصة
دي
وسالت الدكتور
قلت...
هو انا لو عايزة اعمل تحليل
دي.. ان... ايه
هيتعمل فين؟
وازاي؟
وهيتكلف فلوس ادي ايه؟
ابتسم الطبيب الشاب وقالي
انتي عايزة تعملي تحليل دي ان ايه؟
قلت... ايوه
بس من فضلك متقولش لحد اني سالتك عن الموضوع ده
قال.. طيب حتي فهميني عايزة تعملية ليه؟ ولمين؟
يمكن اقدر اساعدك بالماشورة حتي
قلت.. حاضر هقول لحضرتك
وبالفعل... اضطريت اقولة كل حاجة
بس فهمتة انها مشكلة واحدة صحبتي
قلت...
في واحد ه صحبتي
حد خطفها... و اغتصبها
من غير ما تعرف هو مين
وللاسف حملت... وانجبت
ولد
وظهر لها ثلاثة رجال
كلهم.. بيدعوا انهم ابهات الولد ده
ومن ضمنهم المريض الي انت بتعالجه دلوقتي ده
بصلي الدكتور شوية
وسالني..
قال... الست دي تهمك اوي؟
قلت.. ايوه يا دكتور
دي قريبتي... وغلبانة
اوي
وظروفها زي الزفت
بصلي الدكتور
وقالي..
انتي متاكده
ان المريض ده واحد من الثلاثة
الي اغتصبوها؟
قلت.. ايوه
قال.. خلاص انا هساعدها واعمل لها التحليل
قلت... الف شكر لحضرتك
بس من فضلك
تتم جميلك... ومتعرفش اي حد هنا اي حاجة
قال... حاضر
وسالني
قال... في وسيلة اتواصل معاها بيها؟
عشان موضوع التحليل؟
قلت... ايوه اتفضل ده رقم موبيلي
كلمني عليه
وخلي التواصل من خلالي انا
عشان ظروفها
وبعد ما اخد الدكتور رقمي
كمل كشف علي فريحة
وبعد ما انتهي
الدكتور من الكشف
طلب مني اني اروح انادي لصدام
ولما دخل صدام
فضل الدكتور يطلب منه بعض التحاليل.... والاشعة
وكمان طلب انه يتنقل للمستشفي
فا عرفة صدام ان فريحة عمل اشاعات قديمة
وسال الدكتور ان كان يحب يشوف الروشتات القديمة
فا الدكتور قال
ايوه
هات كل الاشاعات القديمة
وبعد ما الدكتور طلب يشوف
ال الروشتات القديمة والاشعات
الي كان عاملها فريحة
قبل كده
دخل صدام..
وجاب شنطة... فيها كل الاوراق المهمة
وفتحها وطلع الروشتات
واثناء ما فتح الشنطة
شوفت شهادة الميلاد
بتاعة ابني....
بين الورق
وفضلت قاعدة مركزة مع الشنطة
وبمجرد ما انتهي الدكتور من الاطلاع علي الروشتات... والاشاعات
وبعد ما انتهي من الكشف علي فريحة
خرج صدام مع الدكتور عشان
يوصلة...
ونسي صدام الشنطة
الي فيها شهادة الميلاد
عندي في الاوضة
فاانتهزت انا الفرصة...
وبسرعة
فتحت الشنطة
وخرجت شهادة الميلاد
وفتحتها...
عشان اقراء اسم الاب
في شهادة ميلاد ابني
ولما فتحت الشهادة
قرات في اول خانة
اسم ابني
الي هو...
(حاتم) وده انا عارفاه عادي
لكن لما بصيت علي اسم الاب
(اتفزعت)
اصل اسم الاب كان مفاجئة
من العيار الثقيل
عارفين اسم ابو ابني
كان ايه؟؟؟ ...
لو عايز باقي احداث القصة ضع عشر ملصقات مع متابعة صفحتي الشخصية
مع تحياتي
الكاتبة... حنان حسن
صدام
ردحذفياريت تنزلي جزء تاني الجزء صغير
ردحذفاكيد صدام
ردحذفصدام
ردحذفصدام
ردحذفأكيد صدام
ردحذفانا بقول صدام وهيكون هو ابو الولد فعلا لانه شكله بيحبها بدليل رفضه للعرسان اللى اتقدمولها وجوزها اخوه عشان تبقى تحت عنيه دايما شكله بيحبها
ردحذفالبارت صغير خالص ليه كملى بسرعه حلوة جدا
ردحذفجميلة جدا
ردحذفصدام
ردحذفاكيد خالد طالما فهمها الموضوع التحاليل و شهادة الميلاد يبقا خالد
ردحذفاكيد صدام ابو ابنها وهو ال بيحبها برشام هلوسة علشان تحلم ومتشكش فية
ردحذف