حضن بنكهة القسوة الجزء الثالث عشر والاخير للكاتبة ..حنان حسن بعدما روحت مع العسكري عشان... اقابل الزائر الي كان جايلي ف...
حضن بنكهة القسوة
الجزء الثالث عشر
والاخير
للكاتبة ..حنان حسن
بعدما روحت مع العسكري
عشان...
اقابل الزائر الي كان جايلي
في الحجز
اول ما قربت من غرفة الزيارة
فضلت عنيا تدور بفضول
عن الزائر المجهول
وبمجرد ما وصلت للغرفة الي فيها الزوار
اتفاجئت ادامي...
( بمعاذ ابني)
الي كان مربط ذراعة بالجبس
ولاحظت انه مكنش لوحدة
دا كان معاه محامي العيلة
فا فرحت اوي والدموع غطت عنيا من الفرحة
وقلت...معاذ؟
الحمد لله انك بخير يا حبيبي
وفي اللحظة دي
ضمني معاذ في حضنة بايدة السليمة
وقالي...
معلش يا امي سامحيني اني اتاخرت عليكي
انا لما حصلتلي الحادثة..
الناس في الشارع اتصلوا بالاسعاف
ولما اخدوني للمستشفي... فضلوا محتجزيني
عشان يعملولي الفحوصات اللازمة
ويتاكدوا ان مش هيحصلي اي مضاعات
وبعد ما خرجت روحت علي البيت
الي تركناكي فيه انا وسند
وبمجرد ما عرفت الي حصلك انتي وجدتي
روحت اطمنت علي جدتي
وبعدها...
روحت ع المحامي وجيبتة وجيت
بعد ما عرفت العذر الي كان مانع ابني عني
بصيت علي ذراعة
وسالتة بقلق
وقلت...
مال دراعك يا حبيبي؟
ايه الي حصلة؟
طمني عليك؟
فا رد معاذ ببتسامة مطمئنة
وقالي..
اطمني والله ده مجرد كسر في دراعي
وكلها شهر وهبقي احسن من الاول
متشغليش نفسك بيا
الحمد لله انها جت علي اد كدة
دنا كنت .....
وتوقف معاذ عن الكلام...
بعدما اتطفت الابتسامة الي علي وشة
وبسرعة هرب بنظراتة مني
وبص في الارض
وفهمت انه عايز يقولي حاجة ومتردد
فسالتة بقلق
وقلت..
مالك يا معاذ؟
انت مخبي عني ايه؟
في حاجة حصلت؟
فا رد معاذ بتردد
وقالي...
بصي يا ماما
هو في خبرين حلوين...
وخبر واحد( سيئ) للاسف
قلت...خبر سيئ؟؟؟
خلاص متكملش
امي جرالها حاجة
صح؟
وقبل ما معاذ يرد عليا
لقيت نفسي
قعدت علي الارض من الصدمة
وقلت...لا
لا مش مصدقة ان امي راحت مني بسهولة كدة
دنا قولت ان ربنا هيشفيهالي لانة عالم اني توبت وندمت علي الي عملتة فيها
وفي عز حالة الانهيار الي كنت فيها
وقفني معاذ
وقالي...
يا ماما اهدي واسمعيني
الحمد لله تيتا كويسة و بخير
وحالتها استقرت ..
وفاقت ..
ومش بس كده ...
دي اتكلمت وسالت عليكي كمان
قلت...
الكلام ده حقيقي يا معاذ؟
فا رد معاذ بثقة
وقالي...
طبعا انا لسة جاي من عندها
وده كان اول خبر في الاخبار الحلوة
بعدما سمعت الخبر الجميل ده
هللت م الفرحة
وحمدت ربنا علي سلامة امي
وبعدما حمدت ربنا
قلت...
ده الخبر الجميل الوحيد الي كنت محتاجة اسمعة
في عز الشدة الي انا فيها
فا رد معاذ
وقالي...لا
في خبر تاني احلي
قلت..خير؟
قال...انتي هتخرجي من هنا قريب جدا
بعدما نثبت برائتك ان شاء الله
قلت...براءة ايه بس يا معاذ الي بتتكلم عليها
دنا مضبوطة متلبسة
والمسدس الي كان اداه للجريمة علية بصماتي انا
وزيد علي الادلة دي كلها ..شهادة الشهود
يعني مفيش امل
فا رد معاذ بحماس
وقالي..
لو كانت هي دي الادلة الي قدروا يثبتوها عليكي بقتل امك
فا امك نفسها نجيت من القتل وهتشهد عليهم معاكي
قلت..يبني بقولك معاهم ادلة وشهود زور...
و اداة جريمة عليها بصماتي
فا رد معاذ
وقال..
تمام
وانا كمان هشهد في صفك
وهقول علي كل حاجة
ولحسن الحظ ان مازال معايا الفيديوا
الي بيثبت تورطهم في قتل السواق
قلت...بس هما سرقوا موبيلك ومسحوا الفيديوا
فا رد معاذ بثقة
وقالي...
واية المشكلة؟
منا محتفظ بنسخ تانية من الفيديوا في اكتر من مكان
قلت..انت بتتكلم جد؟
قال...
يعني بالعقل كده يا ماما
انا هيبقي معايا فيديوا زي ده علي موبيلي..
ومش هبقي عامل حساب ان الموبيل يضيع او حتي البيانات تتمسح؟
وفي اللحظة دي
اقترب مننا المحامي الي كان بيعمل مكالمة
و مشغول في موبيلة
وطمني
وقال...اطمني يا مدام اماني
فعلا كل الكلام الي قالهولك معاذ حقيقي
ومش بس كده
ده يظهر ان ربنا رايد ان تظهر برائتك
لان المستجدات الي بتحصل في القضية كل شوية
بتصب لصالحك
قلت...لية بتقول كده
قال
عرفت دلوقتي من مصدر موثوق
ان في مستجدات في القضية
هتغير موقفك في القضية تماما
فسال معاذ بفضول
وقالة..طيب ما تطمنا يا متر
فا رد المحامي
وقالة
المفاجئة ..
انهم اكتشفوا من خلال التحقيقات
ان عماد( ابن عم مدام اماني)
كان مركب كاميرات في الشقة الي حصلت فيها جريمة القتل
وطبعا الكاميرات هترصد تفاصيل الحادث
وهتكشف القاتل الحقيقي
وده معناه
ان والدتك هتتبرئ من جريمة القتل
بظهور القاتل الحقيقي في الكاميرات
ده غير شهادتك انت و جدتك والادلة الي معاك
فا بصيت لمعاذ وابتسمت
وانا بحمد ربنا
وقلت...الحمد لله
انا فعلا مكنتش اعرف ان سند كان مركب كاميرات في البيت
وهنا توقفت عن الكلام شوية لما افتكرت سند
وسالت معاذ
وقلت..هو سند....اقصد عماد ابن عمي فين؟
فا بص معاذ في الارض باسف
وقالي...مهو ده الخبر
(السيئ)
الي مكنتش عايز اقولك علية
قلت..في ايه ؟سند جرالة حاجة؟
رد معاذ بحزن
وقالي...
للاسف..عماد (سند)
في المستشفي..وحالتة خطيرة
ادعيلة
قلت...لية ؟ ايه الي حصل؟
انت مش بتقول
انها جت سليمة ؟
فا رد معاذ
وحاول يوصفلي تفاصيل الحادث الي اتعرضولة
وقال..
يوم ما عماد جالة المكالمة
الي فهموه فيها ..ان زوج هبة مات
خرجنا انا وهو وركبنا عربيتة عشان نروح لهبة
وفي الطريق
طلعت علينا عربية نقل كبيرة (لوري) وفضلت تزنق علينا
وكان واضح ان السواق الي فيها
كان ناوي علي اذيتنا
لانة فضل ورانا لغاية ما طلعنا علي كوبري من الكباري
واستمر النقل يزنق علينا علي الكوبري
لغاية ما العربية بتاعتنا كسر ت جزء من السور الحديد
الي علي الكوبري
وفضل النقل يخبط بعربيتة اللوري الثقيلة
في العربية بتاعة عماد
عشان يوقعنا من علي الكوبري
وفي الوقت ده
عماد عرف اننا خلاص بقينا علي حافة الموت
في اللحظة دي
كان عماد قاعد علي كرسي القيادة ...
والباب الي جنبة كان ملاسق لسور الكوبري
وانا كنت جنب الباب التاني
فا قرر ابن عمك انه ينقذني قبل ما نقع من فوق
وقبل ما العربية تقع من علي الكوبري ..
طلب مني عماد اني افتح الباب الي جنبي وانط بسرعة
ولما اترددت اني انزل واسيبة
دفعني بكل قوتة خارج العربية
وبعدما انا بقيت برا العربية
بثواني...
شوفتة وهو بيقع بعربيتة من علي الكوبري
وبعدها..عرفت انهم نقلوة للمستشفي وهو في حالة حرجة
و دلوقتي هو بين ايدين ربنا
ارجوكي يا امي ادعيلة ان ربنا يقومة منها
في اللحظة دي
حسيت ان الدنيا بتلف بيا
لكن... تماسكت ادام معاذ
وقلت...
حاضر...هدعيلة
بس انت متسيبوش ولا دقيقة واحدة
وابقي طمني علي حالتة
بالله عليك
فا رد معاذ
وقال ..حاضر
وفي الوقت ده كانت انتهت الزيارة
المهم..
بعدما رجعت للحجز تاني
فضلت اعيط حزنا علي سند
وقولت ..
عماد لو مات..يبقي مات السند
واكتشفت لاول مره
اهمية وجود عماد او (سند) جنبي انا وامي
وازاي كان ظهر لينا في شدتنا
ولقيتني بقول لنفسي
سند انقذني.. وانقذ امي...
وانقذ وابني
و النهاردة هو بيموت لوحده
وانا مش قادرة حتي اشوفة
او اطمن علية
المهم...
مرت الايام ثقيلة بعد زيارة معاذ
والمشكلة...ان معاذ رجع غاب تاني
ومبقتش عارفة سند جرالة اية
لغاية ما في يوم
اتعرضت علي النيابة تاني
وكان معايا محامي العيلة
ولقيت وكيل النيابة بيخلي سبيلي
بعدما ظهرت برائتي
واثناء ما كنت خارجة من غرفة وكيل النيابة
اتفاجئت انهم...
قبضوا علي عزة ...وهبة و وزوج هبة...واختي سعاد
واول ما بناتي شافوني
نزلوا علي ايدي يبوسوها
وهما بيطلبوا السماح
فا هزيت راسي
وقلت...ربنا يسامحكم
فا مسكت فيا عزة
وقالتلي...
ولادي امانة في رقبتك يا ماما
انا مش هطمن عليهم مع حد غيرك
وقبل ما ارد عليها
اتشبست هبة بذراعي
وقالتلي....خلي بالك من مودي ابني يا ماما
اوعي تاخدية بذنبي
وفي اثناء ما كانوا بناتي ماسكين في حضني
اخدوهم رجال المباحث
من حضني بالقوة
واخدني العسكري الي مسؤال عني
لغاية ما اروح القسم
وبعدني عنهم
وكانت دي اصعب لحظة عيشتها
وبعدما خلصت الاجراءات
وخرجت من القسم
كنت حاسة اني في قمة الكسرة... والحزن
علي بناتي
لكن...المفاجئة الي طييت خاطري
هي...
اني لقيت امي بتنتظرني بفرحة ما بعدها فرحة
وكنت هبقي اسعد لو كنت لقيت معاذ بينتظرني معاها
لكن... اكتشفت
ان معاذ مش موجود
فسالت امي
وقلت..فين معاذ؟
فقالتلي..
معاذ عند عماد (سند)
في المستشفي
قلت..طمنيني يا امي سند عامل
ايه دلوقتي؟
قالت
ربنا معاه ادعيلة
بيعمل عملية خطيرة
ومعاذ عنده دلوقتي
وانا كان نفسي اروح اطمن علية
لولا اني سايبة عيال بناتك
مع الدادة لوحدهم في البيت
فا قولتلها...
انا كمان لازم اكون جنبة
خليكي انتي يا امي مع الولاد
وانا هروحلهم...
وهبقي اطمنك بالتليفون
فا ردت امي
وقالت
ربنا يشفيك يا عماد وياخد بيدك
ويديك علي اد ما كنت بتعمل خير
المهم..
بعدما سيبت امي ورحت ع المستشفي
وعلي ما وصلت
اافاجئت...
انهم كانوا انتهوا من اجراء العملية لعماد
ونقلوه للعناية المركزة
فسالت الطبيب الي بيتابعة
عن حالتة
فا قالي
مقدرش ادي اي تقرير عن حالتة دلوقتي
ادعيلة ربنا يعدي الكام ساعة الي جايين دول علي خير
وطبعا فهمت من كلام الطبيب ان سند مازال في حالة خطرة
والعملية تقريبا كده هتبان نتيجتها بكرة
وفضلنا ننتظر انا ومعاذ
واحنا بندعلية
وكنا بنعد الدقايق عشان الليل ينجلي
و نطمن علي سند
وفعلا عدت الساعات الثقيلة
والصبح جالنا الطبيب
وبشرنا بابتسامة علي وجهة
وتبعتها
جملة...
الحمد لله...الحالة تقريبا اصبحت مستقرة
فا فرحت انا ومعاذ
وفضلنا نحمد ربنا
ودخلنا صلنا احنا الاتنين
صلاة شكر لربنا
ومرت الايام واحنا بنراعية
وفضلنا..
نتناوب انا ومعاذ الاقامة مع سند في المستشفي
لغاية ما ربنا من علية بالشفاء
وبدء يستعيد صحتة تاني
وبعد ما خرج سند من المستشفي
بطل يجي عندنا وبطل يتكلم معايا
ورجع تاني نظراتة هي الي تعبر عن الي جواه
وبالرغم من انه مكنش بيجي عندنا
لكن..
كان ديما بيراعيني انا ...وامي واحفادي
ومكنش بيخلينا نحتاج لحد
والاكتر من كدة
انه قرب اكتر من معاذ ابني
وطلب منه انه يشاركة في الشركة الجديدة
الي هيفتحها
وفعلا فتحوها هما الاتنين مع بعض
وفضل الحال علي كده
لغاية ما مر اكتر من سنة
واتفاجئت بطليقي
وهو بيطلب مني ..
اننا نرجع لبعض تاني
فا رفضت طبعا
لكن ...
حبيت اختبر رد فعل عماد
لما يعرف
فا انتهزت ليلة الحفلة
الي كانوا عاملينها
معاذ وسند
بمناسبة افتتاح الشركة الجديدة
وفي الحفل العائلي ده
اخدت سند علي جنب
قلت...
علي فكرة والد معاذ طلب انه يردني
فا بصلي اوي
وبعدها سالني
وقالي..وانتي رايك ايه
قلت....بصراحة انا مش عايزاه لكن امي مصممة
هعمل ايه بقي في امي ؟
وانت عارف
.... الا.. الام
فا بصلي سند تاني بغضب وتركني ومشي من ادامي
وكنت فاكراه هيتشغل باصحابة في الحفلة
و هينسي الي قولتهولة
لكن..
بعد كام دقيقة
لقيتة راجع ومعاه امي
وقالي...
انا طلبت ايدك من مراة عمي ووافقت
تتجوزيني يا بنت عمي؟
بصراحة ..صدمتني المفاجئة
واتلخبطت..
وبدون تفكير
قلتلة...
دي امنية حياتي يا ابن عمي
لكن.....مينفعش
قال...لية مينفعش؟
قلت.. انا مصدقت ان معاذ قرب مني
والمشاكل الي بينا خلصت
وممكن اخسرة تاني
لو فاتحتة في موضوع زي ده
فا ابتسم سند
وقالي...
طييب اية رايك
اني لو فاتحت معاذ هيوافق
وهيرحب جدا كمان
فا بصتلة بتعجب
وقلت...د انت واهم
فا سابني وغاب شوية
وبعدها..رجع ومعاه معاذ
واتفاجئت بمعاذ بيضمني
وبيبوس راسي
وبيقولي..
لو انا سبب رفضك الوحيد
فا انا بقولك...اني موافق
قلت..حبيبي انا مش عايزة اخسرك تاني
ولا اعمل حاجة تبعدك عني
وخصوصا...
انك كنت ديما بتطلب مني اني ارجع لابوك
فا بصلي معاذ بحنية
وقالي
ده كان زمان
لكن.. دلوقتي الوضع اختلف
فا سالتة
وقلت
اختلف ازاي مش فاهمة؟
قال...
بعد كل التجارب الصعبة الي مرينا بيها
اتعلمت...
ان الحياة موقف
وابويا فشل في اول موقف
واول اختبار
لانة بدل ما يقف في صفك ويحميكي
صدق فيكي الاكاذيب وطلقك
عند اول ازمة
وسابك للناس تنهش في عرضك
يعني مقدرش يحميكي
لكن ..
عماد في اول اختبار ضحي بحياتة عشان غيره
وده الي فعلا اضمنة انه يبقي ضهر وسند ليكي
وضمني تاني معاذ لحضنة
وقالي..مبروك
وفي اللحظة دي
اخدني سند وروحنا كتبنا الكتاب
واتجوزنا فعلا
ووضع عماد ثروتة كلها تحت امري
وجابلي بيت كبير
عشان يعيش فيه معانا
امي ..واحفادي.. ومعاذ ابني
ومش بس كده...
ده عماد كان فعلا...سند
اوعوضني بحبة وحنانة..
عن كل الي شوفتة من عذاب في حياتي
واخيرا لقيت في حضن جوزي
(حضن بنكهة الحب و الرحمة).
كده الرواية خلصت
لو عجبتك القصة
صلي علي رسول الله
وضع تعليقا يشجعني علي سرد المزيد من القصص
والي اللقاء
في رواية اخري
من روايات
حنان حسن
واخيرا..
بحبكم جميعا في الله
مع تحياتي
الكاتبة
حنان حسن

اللهم صلى وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ردحذفتحفة تسلم ايدك
ردحذفاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
ردحذفرااااااااااااااائعة
ردحذفاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ردحذفعليه افضل الصلاة والسلام
ردحذفايه الجمال ده تحفه
ردحذفعليه افضل الصلاة والسلام
ردحذفاللهم صل وسلم على نبينا محمد
ردحذفروعه ماشاءالله تبارك الله ربنا يوفقك يا رب
ردحذفجميله اوى يا حبيبتى احسنتى برافو عليك بس بالله عليكى يا حنون متتاخريش علينا بالروايه الجديده يا قمر😘👏👏👏🌹
ردحذفعليه افضل الصلاة والسلام على رسول الله حبيبي يا رسول الله
ردحذفاللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ردحذفاللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ردحذفاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
ردحذفاللهم صل وسلم وبارك عليك يا سيدي يا رسول الله
ردحذفأللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ردحذفقصه رائعه الف مبروك
ردحذفليه كل الروايات تطلعون المجرم ياما الاب أو الأم أو الخواتم ودلوقتى كمان الاولاد هى خلاص الدنيا بقت وحشه اوى كده
ردحذفاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله واصحابه وسلم جميلة جدا موفقة دايما
ردحذفاللهم صل وسلم على نبيناومحمد
ردحذف